Top latest Five تأثير التغذية على المزاج Urban news
حمل تطبيق الطبي الآن حمل تطبيق الطبي للحصول على أفضل الاستشارات الطبية خلال دقائق وبخصوصية تامة حمل تطبيق الطبي الان
نحترم ونقدّر خصوصية جميع من يزورون موقع عربي بوست، ولا نجمع أو نستخدم بياناتك الشخصية إلا على النحو الموضح في سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط، ولأغراض تحسين المحتوى المقدم وتخصيصه بما يناسب كل زائر؛ بما يضمن تجربة إيجابية في كل مرة تتصفح موقعنا.
تناول الفواكه والخضروات الملونة التي تحتوي على مضادات الأكسدة.
عندما يتعلق الأمر بالمزاج والعواطف، لا يمكننا تجاهل الدور الذي يلعبه الطعام في تحسينهما أو تدهورهما.
يساعد إدراج الكربوهيدرات المعقدة والحبوب الكاملة مثل الأرز البني، والشوفان، وخبز القمح الكامل في النظام الغذائي على استقرار مستويات السكر في الدم وتعزيز الطاقة، مما يمكن أن يسهم في استقرار المزاج وتقليل العصبية.
يتميّز العسل باحتوائهِ على الكثير من المركبات المفيدة لجسم الإنسان والتي تساهم في تحسين الحالة المزاجيّة، والقضاء على مشكلة تقلّب المزاج، كحمض الفوليك، والحديد، والمنجنيز، كما ويحتوي العسل على كميّةٍ وفيرة من السكريات الطبيعيّة التي تعمل على بث الطاقة في الجسم دون أن تسبب السمنة، لهذا ينصح بتناول ملعقة صغيرة من العسل يوميًا على الريق، أو عن طريق إضافتهِ إلى كوب الحليب الطازج.
تأتي المكسرات في مقدمة الأطعمة الفعّالة لتحسين الحالة المزاجيّة العامة للإنسان، والوقاية من الإصابة بالإكئتاب وتقلب المزاج وكل الأمراض النفسيّة الأخرى، وذلك لأنّ المكسرات تحتوي على نسبة مرتفعة من الدهون الأساسيّة المفيدة للعقل والدماغ والتي لا تسبب السمنة، والتي تساعد كذلك على تحسين جدار الخلايا وخفض نسبة الكوليسترول الضّار، مما يُساهم في تنشيط الدورة الدمويّة وسرعة وصول الغذاء إلى المخ، لهذا فإنّ نور الإمارات الخبراء ينصحون بتناول طبق من المكسرات المسلوقة الخالية من الملح يوميًا وبالتحديد الكاجو، الجوز، اللوز، والبندق.
يمكن أن يؤدي هذا المعدل السريع للهضم إلى مستويات عالية من الطاقة على المدى القصير، ولكنه قد يؤدي أيضًا إلى التعب والشعور العام بالإرهاق. لذلك، من المهم اختيار الأطعمة التي توفر لك التوازن الغذائي الذي يحتاجه جسمك.
قبل دونالد ترامب... رئيس أمريكي واحد عاد إلى البيت الأبيض بعد الخسارة
اقرأ المزيد: أطعمة وممارسات غذائية لتقليل الكورتيزول في الجسم
هذه العناصر الغذائية تحسن تدفق الدم إلى الدماغ وتحافظ على صحته ونشاطه.
وهذه البكتيريا تحسن امتصاص العناصر الغذائية من الطعام، وتنشط المسارات العصبية التي تنتقل مباشرة بين الأمعاء والدماغ.
الرغبة بالمحافظة على الوزن والشكل المثالي قد تشكل حافزا كبيرا لاتباع نظام غذائي محدد يدفعهم لانتقاء الوجبات بحذر واستبعاد الكثير من الأغذية التي يعتقدون أنها تسبب السمنة مثل الكربوهيدرات.
يُعتبر التوت من الأطعمة الأساسيّة التي تساهم في تعزيز الحالة النفسيّة للإنسان والقضاء على كل الأسباب التي تؤدي للإصابة بعوامل القلق والتوتر ومرض الإكتئاب، كما ويساعد على تحسين الوظائف الإدراكيّة وزيادة إفراز هرمونات السعادة في الجسم، لهذا ينصحُ الخبراء بتناول طبق من التوت بشكلٍ يومي، وبالتحديد خلال فترة المساء.